Telegram Group »
United States »
قناةإمامبنعليالأثري قناةعلميةتربويةتعنىبنشردروسالعقيدةوالفقهوالسلوكهاتف00966559334920 » Telegram Webview
لو أن شخصًا سافر في شعبان ولم يرجع من السفر إلّا في شوال فإنه مطالب بقضاء
Anonymous Quiz
8%
٣٠ يومًا
0%
٢٩ يومًا
92%
٣٠ يومًا إن كان رمضان ٣٠ يومًا أو ٢٩ يومًا إن كان رمضان ٢٩
من مات وهو عليه قضاء من رمضان لم يتمكن من أدائه لعذر مرضٍ أو سفر فإنه
Anonymous Quiz
41%
يصام عنه
17%
يُطعم عنه
41%
لا شيء عليه
من كان عليه قضاء من رمضان الماضي وتهاون في القضاء حتى دخل عليه رمضان القادم فإنه يلزمه
Anonymous Quiz
25%
القضاء
75%
القضاء ويطعم عن كل يوم أفطره مسكينًا
من شرع في صيام واجب كصيام النذر أو القضاء فإنه
Anonymous Quiz
23%
له أن يقطع صومه متى شاء
77%
يأثم إن قطع صومه بدون عذر
عن عائشة رضي الله عنها قالت:
" دخل عليا النبي ﷺ ذات يومٍ فقال:
هل عندكم من شيء؟ فقلنا: يا رسول الله أُهديَ لنا حيس. فقال: أرينيه، فلقد أصبحت صائمًا فأكل. الحديث في دلالة على:
" دخل عليا النبي ﷺ ذات يومٍ فقال:
هل عندكم من شيء؟ فقلنا: يا رسول الله أُهديَ لنا حيس. فقال: أرينيه، فلقد أصبحت صائمًا فأكل. الحديث في دلالة على:
Anonymous Quiz
4%
جواز قطع الصيام إن كان واجبًا أو نفلًا
96%
جواز قطع الصيام إن كان نفلًا فقط
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لا تَعُد لذُلِّ المعصية بعد عِزِّ الطاعة
Forwarded from قناة عبد القادر الجنيد العلمية
🔻 ما حُكم زيادة: «صالح الأعمال» مع قول: «تقبل الله منا ومنك» في يوم العيد؟
🔸الجواب:
الأفضل والأسلم هو الاقتصار على قول: «تقبل الله منا ومنك».
وذلك لأمرين:
▪️الأمر الأوَّل:
أن الاقتصار هو اللفظ الثابت عن الصحابة - رضي الله عنهم -، وتابعهم عليه مَن بعدهم.
والأدعية والأذكار الثابتة عن الصحابة:
أسلم عن الخطأ، وأجمع للمعنى، وأبعد عن الاعتراضات.
لأنهم أهل علم وفقه، وتتلمذوا على يدي رسول الله ﷺ.
بل إن قول الواحد مِنهم إذا اشتهر ولا يُعرف له فيه مخالف يكون حُجة عند أهل السُّنة.
▪️ الأمر الثاني:
أن العمل المشروع الذي يفعله العبد تقربًا إلى ربه سبحانه قد يدخله:
شيء مِن التقصير في صفته، أو خشوعه، ونحو ذلك.
أو تحصل معه أشياء مبنية على تقليد أو فتوى غير سديدة.
أو غير ذلك.
فيكون ترك طلب قبول وتقبل العمل الكامل أنسب في الدعاء.
✏️ المُجيب:
عبد القادر الجنيد.
🔸الجواب:
الأفضل والأسلم هو الاقتصار على قول: «تقبل الله منا ومنك».
وذلك لأمرين:
▪️الأمر الأوَّل:
أن الاقتصار هو اللفظ الثابت عن الصحابة - رضي الله عنهم -، وتابعهم عليه مَن بعدهم.
والأدعية والأذكار الثابتة عن الصحابة:
أسلم عن الخطأ، وأجمع للمعنى، وأبعد عن الاعتراضات.
لأنهم أهل علم وفقه، وتتلمذوا على يدي رسول الله ﷺ.
بل إن قول الواحد مِنهم إذا اشتهر ولا يُعرف له فيه مخالف يكون حُجة عند أهل السُّنة.
▪️ الأمر الثاني:
أن العمل المشروع الذي يفعله العبد تقربًا إلى ربه سبحانه قد يدخله:
شيء مِن التقصير في صفته، أو خشوعه، ونحو ذلك.
أو تحصل معه أشياء مبنية على تقليد أو فتوى غير سديدة.
أو غير ذلك.
فيكون ترك طلب قبول وتقبل العمل الكامل أنسب في الدعاء.
✏️ المُجيب:
عبد القادر الجنيد.